القائمة الرئيسية

الصفحات

أخر الاخبار

مبنى سجن القشلة العثماني بيافا

أستخدم سابقاً كسجن ومقر عثماني , وتحول لمركز شرطة في مدينة يافا ويعتبر اليوم كجزء من الوقف لساحة  المحمودية من ضمن مسجد المحمودية الكبير بيافا .
حيث أقيم العثمانين مقرآ وسجن يحتوى على عشرات الغرف وتعود تسمية "القشلة ". مكان ومقر عثماني لأستخدام الدولة العثمانية في فلسطين وقد تعود تسمية السجن او المقر الي أماكن أخرى كما في مدينة نابلس والقدس ويافا 
مبنى سجن القشلة العثماني في يافا 
يقع مبنى القشلة أمام مبنى السرايا العثماني في يافا وتحديدآ في دوار الساعة . يتكون المبنى من عشرات الغرف والتي قد أستخدمت كمقر وسجن للدولة العثمانية في يافا فلسطين 
وفي عام ١٩٤٨ م عند احتلال يافا في غضون النكبة . تحول المبنى" القشلة " الي محطة شرطة أسرائلية بيافا 
حيث أستخدم المبنى حتى عام ٢٠١٠م .ومن ثم تحول الي فندق حتى عامنا هذة .
تسمية "القشلة
كلمة قشلة أو القشلة هي كلمة تركية الأصل تعني المكان الذي يمكث فيه الجنود أو الحصن أو القلعة أو السراي ومقر والي الحكومة العثماني، وهي لها عدة أماكن ومنها:

قشلة بغداد: وهو مبنى القشلة قرب شارع الأكمكخانة والمسمى حاليا شارع المتنبي وهو موقع المدرسة الموفقية سابقا.

قشلة نابلس: وهو مبنى عثماني قديم في مدينة نابلس، تم هدمة كاملا في عام 2004.


سجن نابلس المركزي أو قشلة نابلس
 بني عام 1876م، في عهد السلطان العثماني عبد العزيز خان. قام رئيس البنائين أنذاك أحمد الصروان صانع الخير ببناء سجن نابلس المركزي، والذي كان يقع في المنطقة الشرقية في نابلس.

القشلة بجانب قلعة القدس
هي ثكانات عسكرية بنيت خلال الاحتلال المصري لفلسطين 
لمدة تسع سنوات 1831-1840 وتم البناء عام 1834 
.
ارتبطت (القشلة) بالقدس، 
في أذهان كثيرين من الفلسطينيين، بقمع عدة عهود تتالت على بلادنا.
عندما يقول الشخص (القشلة) فانه يقصد ذلك السجن في منطقة باب الخليل بالقدس، 

بنى القشلة، ابراهيم باشا لدى غزوه لفلسطين في ثلاثينات القرن التاسع عشر، وتحولت الى سجن عثماني، وبريطاني، واردني، والان اسرائيلي، ودخلها عدد لا يمكن معرفته من الفلسطينيين خلال هذه العهود.
>
reaction:

تعليقات