القائمة الرئيسية

الصفحات

أخر الاخبار

اسماء الصحف والمجلات الفلسطينية في يافا قبل النكبة




اسماء الصحف والمجلات الفلسطينية في يافا  قبل النكبة

 كانت مدينة يافا قبل النكبة مركزاً للنشاط الثقافي والأدبي في فلسطين. وصدرت فيها معظم الصحف والمجلات الفلسطينية. وتبلورت هذه الفكرة واصبحت واقعا ملموساً ي شهر شباط من عام 1934م[ حين صدر العدد الأول من "الدفاع"





صحيفة الدفاع

 هي صحيفة فلسطينية في شهر شباط عام 1934 على يد الصحافيون إبراهيم الشنطي، سامي السروجي، وخير الدين الزركلي بعد تركهم لصحيفة الجامعة الاسلامية وقد تميز الشنطي في تلك الصحيفة بأعماله ومناصبه.
بدأت فكرة اصدار جريدة "صحيفة" يومية لدى إبراهيم الشنطي عام 1933م
كانت جريدة الدفاع الصحيفة الناطقة باسم حزب الاستقلال الفلسطيني. وساهم في تحريرها نخبة من الكتاب والشعراء والادباء العرب منهم: احمد سامي السراج وخير الدين الزركلي من سوريا، وعبد الكريم الكرمي (أبو سلمى) وإبراهيم طوقان من فلسطين.
تعتبر صحيفة الدفاع، إلى جانب صحيفة فلسطين


صحيفة الدفاع أهم الصحف الصادرة بالعربية

في عهد الانتداب والتي تحولت صحيفة الدفاع الصادرة في مدينة يافا بعد فترة قصيرة من الزمن إلى أكثر الصحف رواجا في البلاد حتى انها تغلبت على صحيفة فلسطين، فقد نجحت الصحيفة بجذب صحافيين بارزين في عالم الصحافة مثل : محمود أبو الزلف، محمد يعيش، احمد خليل العقاد وغيرهم، الذين تناولوا مواضيع سياسية، فلسطينية، محلية، عربية، اسلامية، اقليمية، واخرى اجتماعية


صحيفة فلسطين قبل النكبة 

من أهم الجرائد الفلسطينية وأكبرها انتشارًا، وقد أصدرها عيسى داود العيسى في مدينة يافا عام 1911، وكانت في أول عهدها أسبوعية صغيرة، ثم أخذت تظهر مرتين في الأسبوع، ثم تحولت إلى جريدة يومية بثمان صفحات فيما بعد، ثم تطورت صحيفة فلسطين
حتى أصبحت من أهم الجرائد الفلسطينية. وتعتبر هذه الجريدة التي استمرت في الصدور حتى عام 1967، من أرقى الصحف في فلسطين، واستطاعت بفتح صفحاتها للادباء والكتاب، ان تعكس صورة صادقة عن الحياة الأدبية والثقافية في فلسطين.

صدرت جريدة فلسطين بين السنوات 1911-1967، وكانت من أكبر الصحف الفلسطينية وأغزرها مادة، واكثرها انتشاراً وتمثيلاً للرأي العام الفلسطيني.



تميزت صحيفة فلسطين سابقا بقربها من معسكر المعارضة للقيادات الفلسطينية وداعية إلى الوحدة العربية، بالمقابل تميزت صحيفة الدفاع بقربها من معسكر الحاج امين الحسيني حيث دعت إلى الاشتباك مع سلطات الانتداب

صحيفة فلسطين في العهد العثماني 

كانت صحيفة فلسطين في هذه الفترة تتكون من أربع صفحات، وتظهر مرتين في الاسبوع. وكانت قيمة الاشتراك في يافا عشرة فرنكات، وفي باقي المناطق ثلاثة ريالات مجيدية. وكانت تدون التاريخ الميلادي الشرقي والغربي والتاريخ الهجري، وتشتمل على مواضيع متنوعة.
كانت الصفحة الأولى تشتمل افتتاحية سياسية أو إصلاحية بقلم يوسف العيسى،
إضافة إلى أخبار الحكومة العثمانية. فقد درجت صحيفة فلسطين على نشر برقيات وكالة الأنباء العثمانية "أجانس عسمانلي"، واستعراض السياسة الخارجية والداخلية التركية، وكانت افتتاحية يوسف العيسى، تمثل بابًا منتظمًا في هذه الصفحة، وتمتد على عمودين أو أكثر، وتكتب بأسلوب شعبي سهل وسلس. وكانت الصفحة الثانية تحتوي على الأخبار المحلية وأخبار شتى، وشؤون أرثوذكسية، والتلغرافات الخصوصية التي كانت تحمل الأخبار للجريدة. وكانت الجريدة تنشر في كل عدد من أعدادها رسالة القدس، ورسائل من المدن الفلسطينية الأخرى بصورة دورية. واحتوت الصفحة الثالثة على أخبار محلية وثقافية، وموضوعات تشغل الرأي العام. أما الصفحة الرابعة والأخيرة، فكانت تحتوي على أقوال الصحف والإعلانات. كما نشرت الجريدة في هذه الصفحة وغيرها من الصفحات، مقتطفات من صحف البلدان المجاورة.

اليكم هذة المجموعة من الصحف والمجلات التي صدرت 

في مدينة يافا . خلال فترة الانتداب البريطاني
 قائمة الصحف والمجلات الفلسطينية


هذة عناوين ابرز  الصحف في  فلسطين قبل النكبة..

كما تناولت العناوين الرئيسية إضراب عمال وموظفي سكك الحديد في فلسطين. وكانت الأحوال العالمية حاضرة في تلك العناوين





صحيفة فلسطين/ الخميس 18 نيسان 1946) حركة البلاد لا تزال مشلولة بسبب إضراب الموظفين العام، انفجار هائل في يافا.
ويقع مكان الانفجار في حي الكرتون التابع لبوليس المنشية في شارع ضيق كثير الحفر ترسب في ارضه مياه البيوت القذرة ويدعى شارع "هامشخ رامبام" وقد وقفت سيارة بوليس مزودة باللاسلكي امام البيت الذي صدر منه الانفجار ترسل انوارها القوية على ذلك البيت حيث يقوم عدد كبير من رجال البوليس برفع الانقاض واخذ "الغنائم" الموجودة فيه
اعداد البحث  التي تم استظافتها وجمعها 
تعتمد منو مصادر بحث موثقة بها . وتم تجميعها وتنسيقها 
ليشهد التاريخ ما هي ثفافة فلسطين وخاصة مدينةقالت لتاريخ . انا التاريخ 

فضلأ ضع بصمتك شارك



reaction:

تعليقات