إما فلسطين وإما النار جيلا بعد جيل صباح ٨ نيسان ١٩٤٨م استشهد القائد عبد القادر الحسيني في معركة ضد العصابات الصهيونية في القسطل قضاء القدس
وفي صباح يوم الجمعة ٨ نيسان ٢٠٢٢م استشهد رعد حازم ابن مخيم جنين الصامد. في مدينة يافا المحتلة .بعد ان حكم اكبر مدينة للأحتلال لمدة ٩ ساعات وقذف الرعب بقلوبهم ومنع التجوال لساعات ليطل عليهم فجرآ رافضآ الاستسلام
وفي هذا المقام أستذكر رثاء الشهيد كمال ناصر للشهيد عبد القادر الحسيني حيث قال:
أيُّها المَوْت لا تَسلْ أنْت أدْرَى ....كَيْف يردى إلى حِماك المغامِر
دُونكَ النَّعش هلْ تَرى مَن عَلْيه ....تَلك أُنشُودة الْجِهاد الطَّاهر
رددي صَوتَها الشجيّ وضجّي ....يا لَيالي، وزغردِي يا مَقابر
زّارك اليَوْم فارس عربيّ .... عانِقِيه فذاك عبد القادر.
تعليقات
إرسال تعليق