القائمة الرئيسية

الصفحات

أخر الاخبار

الشيخ حسني لحام من باقة الغربية صاحب كلمة الحق حديث شبكات التواصل الإجتماعي

 الشيخ حسني لحام من باقة الغربية يتصدر في شبكات التواصل الإجتماعي ترند شبكة التواصل الأجتماعي الفيس بوك 


قبل ايام انتشر عبر شبكات التواصل الإجتماعي فيديو للشيخ والمربي حسني لحام امام مسجد النور في باقة الغربية حمل عنوان "شبابنا ملاح"، وقد تم تداول الفيديو بشكل كبير على المستوى القطري، حتى اخترق صفحات ووسائل اعلام في خارج البلاد، والكثيرون اثنوا على حديثه.


اليوم هناك مجهول الهوية قام بإقتطاع مقطع فيديو من خطبة جمعة قديمة للشيخ حسني لحام الذي تحدث فيها عن استخدام النساء للنرجيلة، وهناك من قال "قصد  بنشر بضع ثوانٍ من الخطبة لأهداف غير نظيفة، والتصيد في المياه العكرة والفساد، متملصاً من الخطبة الكاملة التي يشرح فيها الشيخ عن النرجيلة، ورأي الدين في هذا الجانب"...

خطبة كاملة للشيخ حسني لحام 


الشيخ حسني لحام خطبه  منشورة عبر صفحته وصفحات اخرون، ودائما بتحدث بشموخ وصمود عن قضايا عديدة وشائكة وبدون اي تلعثم ولا خوف، ومن بين حديثه الذي يعرضه دائما هو حقوق النساء والتسلط على ميراثهن وقتل النساء والكثير من النقاط التي تتعلق بهن، ولا يخشى من قول كلمة الحق امام الجميع....

من يستمع الى خطب الشيخ حسني لحام يستمتع جدا بحديثه واسلوبه ومهنيته، فهو انسان صاحب رسالة سامية، ويصر على ان تصل رسالته كما يجب، حتى يكون لها تأثير حقيقي على المجتمع، وليس مجرد خطب عابرة وبلا اي هدف..

اكمل المشوار، فاعلم بان لك متابعين من شتى انحاء البلاد، فكلما انتقدوك بشدة فاعلم بانك اديت رسالتك ومهمتك بافضل حال، فانت لست مثل بعض الذي يخطبون من هنا وبعد دقائق لا احد يتذكر حديثهم بسبب ضعفهم وعدم التطرق للقضايا التي تهم الناس ولا حتى القدرة في التعبير. انت مع هموم الناس وصاحب قضية، وخطبك في المنابر تدل على شعورك وادراكك لحجم المعاناة والمؤامرات التي تحاك بحق ابناء المجتمع العربي، والتي توجب علينا بان نكون موحدين في ظل السياسبة الظالمة والحاقدة...

وفقك الله شيخ حسني لحام،  ونسأل الله بان يثبتك ويعطيك القوة والعزيمة لتتحف المجتمع بالمزيد من الخطب الرائعة.

reaction:

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. غير معرفيوليو 18, 2022

    صباح الخير لو سمحتوا الي فترة عم بحاول اصل لرقم هاتف الشيخ حسني لحام الأمر ضروري جدا والله لوني بدي أصل لرئيس الدولة ما تغلبت هيك

    ردحذف

إرسال تعليق