اليوم الذكرى ٦٣ لمجزرة كفرقاسم
مجزرة نفذها حرس الحدود الإسرائيلي ضد مواطنين فلسطينيين عُزَّل في قرية كفر قاسم، في 29 أكتوبر عام 1956، راح ضحيتها 49 مدنيًا عربيًا: تسعة عشر رجلًا، وستة نساء، وثلاثة وعشرين طفلًا من عمر 8 إلى 17 عامًا، حاولت حكومة إسرائيل بقيادة بن غوريون التستر على المجزرة ومنع نشرها،
حيث ألقى خطابآ الفتى البالغ من العمر 13عام
وصف الحزن الشديد حول ما يجرى بلوسط العربي
كما وألقى ختامآ بلغة التركية
شاهد بالفيديو
كي لاننسى 1956
مجزه كفر قاسم 💔
راح ضحيتها 49 شهيدا .. حاولت حكومه الإحتلال التستر عليها ولم تعترف اي حكومه بمسؤوليتها عنها
كانت مجزره "الإعدام المفاجئ" قتلوهم بدم بارد ودفنوهم لكي لا يفوح الخبر وبعد انتهاء التجول الذي فرضوه خرج الأهالي يبحثون على من ارتقى شهيدا واعادوا دفن الشهداء بما يليق بهم
وصل الخبر الي حكومة الجيش .. ثم قالوا ان بعض العرب قتلوا أثناء منع التجول
قال محمود درويش :
"قريه كفر قاسم قريه تحلم بالقمح وازهار البنفسج.. باعراس الحمام .. انني عدت من الموت لاحيا..ل أغني.. فدعيني استعر صوتي من جرح توهج واعينيني على الحقد الذي يزرع في قلبي عوسج انني مندوب جرح لا يساوم .. علمتني ضربة الجلاد ان امشي على جرحي وامشي ثم امشي .. واقاوم
كتب توفيق زياد:
الا هل اتاك حديث الملاحم
وذبح الأناسي ذبح البهائم
وقصه شعب تسمى:
حصاد الجماجم
ومسرحها قرية..
اسمها كفر قاسم
اعداد التقرير موقع yafa4you
مراسل كايد حسنين
شاهد ايضا هذةالاعلان
تعليقات
إرسال تعليق