قامت لجنة اكرام الميت المنبثقة عن الهيئة الاسلامية المنتخبة في مدينة يافا،
وخلال شهر اغسطس الجاري "8"، باتمام مراسم دفن 10 حالات وفاة في المدينة، حيث عملت اللجنة على تغسيل الموتى وتكفينهم ومن ثم دفنهم في مقبرة "طاسو" بالمدينة، بجانب عملها على اقامة بيوت العزاء، بهدف التخفيف عن أهل الميت والوقوف بجانبهم في مصيبتهم.
وقد عملت اللجنة على اتمام مراسم دفن كل من (الشاب علاء خضر زينب 23 عاماً، والحاجة عدلة محيسن "خيمل" 82 عاماً، والسيدة المسلمة "ردميله كورمنوفه" 34 عاماً، والسيدة أمل أبو خطي 51 عاماً، والسيد محمود نخلاوي 57 عاماً، والحاج فؤاد أبو شميس 72 عاماً، والسيد عادل عاشور 60 عاماً، والحاج محمد أبو سيف 95 عاماً، والحاج محمد دلق 72 عاماً، والحاجة صبرية أبو سيف "ام غالب" 69 عاماً).
وقالت اللجنة في بيان لها "
بسم الله الرحمن الرحيم
"كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ"
نحن في لجنة اكرام الميت المنبثقة عن الهيئة الاسلامية المنتخبة في يافا سنكون عوناً وسنداً لأهلنا في مدينة يافا في نكباتهم وأزماتهم، وسنسعى للقيام بكل ما يلزم منا للوقوف بجانب أهلنا والتخفيف عنهم في مصائبهم.
ونسأل الله تعالى أن يوفقنا دوماً لما يُحبه ويرضاه، ونحثّ أهالي المدينة للتواصل فيما بينهم، وزيارة بيوت العزاء وتقديم التعزية والمواساة الحسنة لذوي الميت، الأمر الذي يعزز من التواصل والتآزر بين المجتمع الواحد والمدينة الواحدة، عملاً بقول النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم "المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً".
لجنة اكرام الميت - يافا.
وخلال شهر اغسطس الجاري "8"، باتمام مراسم دفن 10 حالات وفاة في المدينة، حيث عملت اللجنة على تغسيل الموتى وتكفينهم ومن ثم دفنهم في مقبرة "طاسو" بالمدينة، بجانب عملها على اقامة بيوت العزاء، بهدف التخفيف عن أهل الميت والوقوف بجانبهم في مصيبتهم.
وقد عملت اللجنة على اتمام مراسم دفن كل من (الشاب علاء خضر زينب 23 عاماً، والحاجة عدلة محيسن "خيمل" 82 عاماً، والسيدة المسلمة "ردميله كورمنوفه" 34 عاماً، والسيدة أمل أبو خطي 51 عاماً، والسيد محمود نخلاوي 57 عاماً، والحاج فؤاد أبو شميس 72 عاماً، والسيد عادل عاشور 60 عاماً، والحاج محمد أبو سيف 95 عاماً، والحاج محمد دلق 72 عاماً، والحاجة صبرية أبو سيف "ام غالب" 69 عاماً).
وقالت اللجنة في بيان لها "
بسم الله الرحمن الرحيم
"كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ"
نحن في لجنة اكرام الميت المنبثقة عن الهيئة الاسلامية المنتخبة في يافا سنكون عوناً وسنداً لأهلنا في مدينة يافا في نكباتهم وأزماتهم، وسنسعى للقيام بكل ما يلزم منا للوقوف بجانب أهلنا والتخفيف عنهم في مصائبهم.
ونسأل الله تعالى أن يوفقنا دوماً لما يُحبه ويرضاه، ونحثّ أهالي المدينة للتواصل فيما بينهم، وزيارة بيوت العزاء وتقديم التعزية والمواساة الحسنة لذوي الميت، الأمر الذي يعزز من التواصل والتآزر بين المجتمع الواحد والمدينة الواحدة، عملاً بقول النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم "المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً".
لجنة اكرام الميت - يافا.
تعليقات
إرسال تعليق