إطلاق حملة تضامنية مع الشيخ كمال خطيب

إطلاق حملة تضامنية مع الشيخ كمال خطيب ضد هجوم “ذباب آل سعود الإلكتروني”

أعلن نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي عن إطلاق حملة “هاشتاغ” كلنا كمال خطيب، تضامنًا ونصرةً مع الشيخ كمال خطيب –رئيس لجنة الحريات في الداخل– ونائب رئيس الحركة الاسلامية قبل حظرها اسرائيلياً منذ عام 2015.

وتأتي هذه الحملة التي ستستمر الساعة الواحدة ظهراً حتى الرابعة عصراً اليوم السبت، ردًا على الأصوات التي تحاول الاساءة والانتقاص من خطيب.

وكانت حسابات إلكترونية سعودية (ذباب إلكتروني)،
 شنّت هجوماً على الشيخ كمال خطيب، بعد فضحه وإدانته تواطؤ “النظام السعودي” مع المؤسسة الإسرائيلية والولايات المتحدة الأمريكية فيما يسمى “صفقة القرن” الساعية إلى التفريط بالحقوق الفلسطينية وفرض تسوية مذلّة على الشعب الفلسطيني.

ووصل الأمر بأصحاب هذه الحسابات، إلى كيل اتهامات للشيخ كمال خطيب، مثل اتهامه بأنه ًاسرائيلي الجنسية ومجوسي، وعضو في حزب الليكود".

وبرز من خلال هجوم الذباب الإلكتروني لآل سعود، حجم “الحقد والكراهية” التي يكنّها هؤلاء للشعب الفلسطيني، وللشيخين كمال خطيب ورائد صلاح والمشروع الإسلامي في الداخل الفلسطيني على وجه الخصوص
شيخ كمال الخطيب.



 إمام مسجد عمر بن الخطاب في كفركنا قيادي سياسي 
 مؤلف ومُصلح اجتماعي .
ولد الشيخ كمال خطيب في 25/8/1962،
 في قرية صغيرة من قرى الجليل الفلسطيني المحتل تعدادها لم يزد يوم ميلاده عن 800 فرد، تدعى "العزير"، لأسرة متواضعة تعمل بالفلاحة وفي مهنة البناء؛

• تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة القرية،
 والتحق في المرحلة الثانوية بمدرسة أهلية تبشيرية اسمها كلية "تراسنتة" في مدينة الناصرة، وكانت المدرسة تضم مسلمين ومسيحيين، وهو ما رسخ في نفسه قيمة التعايش مع الآخر مع الاحتفاظ بالخصوصية.
• هو من سكان كفر كنا في فلسطين 48 , وإمام مسجد عمر بن الخطاب في البلده.
 موقع  يافا yafa4you
            

الصفحة الرئيسية