لطالما اعتبر التدخين من أبرز الآفاتِ التي تضرّ بصحة الإنسان، نظراً لاحتوائه على العديد من المكونات الضارة مثل النيكوتين، وهو المادة المسببة للإدمان في السجائر
ومنتجات التبغ الأخرى، الذي يعد التعامل مع انسحابها من الجسم أحد الجوانب الأكثر صعوبة المرتبطة بالإقلاع عن التدخين، ولأجل ذلك، يُعدّ الإقلاعُ عن التّدخين عمليةً تستدعي علاج هذا الإدمان.
تأثير النيكوتين على الجسم
ومن المعروف أن النيكوتين، هو عبارة عن مادة موجودة في نبات التبغ لها تأثير التنشيط والاسترخاء معاً، وتنتقل المادة خلال ثوانٍ إلى الدماغ حين يتم استنشاقها، ما يسبب شعوراً بالراحة وتخفלيفاً في مستوى التوتر، ويقوم النيكوتين أيضاً بتعديل المزاج وزيادة سرعة نبضات القلب. غير أن هذا الشعور مؤقت، وبعد أن تزول المادة من الجسم يزداد الاشتهاء لسيجارة أخرى، ما يسبب حلقة مفرغة من الإدمان.
ومن المعروف أن النيكوتين، هو عبارة عن مادة موجودة في نبات التبغ لها تأثير التنشيط والاسترخاء معاً، وتنتقل المادة خلال ثوانٍ إلى الدماغ حين يتم استنشاقها، ما يسبب شعوراً بالراحة وتخفלيفاً في مستوى التوتر، ويقوم النيكوتين أيضاً بتعديل المزاج وزيادة سرعة نبضات القلب. غير أن هذا الشعور مؤقت، وبعد أن تزول المادة من الجسم يزداد الاشتهاء لسيجارة أخرى، ما يسبب حلقة مفرغة من الإدمان.
.
الآثار الجانبية للأدوية
وعلى الرغم أن التدخين يعد من أصعب أنواع الإدمان، فإن الإقلاع عنه ليس مستحيلاً، لكنه يحتاج إلى الكثير من الصبر والعزيمة وقوة الإرادة، خصوصاً أن هناك حلولاً عديدة من شأنها تسهيل المهمّة، وعلى المدخن أن يختار الطريقة المناسبة له.
وعلى الرغم أن التدخين يعد من أصعب أنواع الإدمان، فإن الإقلاع عنه ليس مستحيلاً، لكنه يحتاج إلى الكثير من الصبر والعزيمة وقوة الإرادة، خصوصاً أن هناك حلولاً عديدة من شأنها تسهيل المهمّة، وعلى المدخن أن يختار الطريقة المناسبة له.
قش الشوفان
وهو من أفضل المقويات العصبية الموثقة للإقلاع عن التدخين؛ نظراً لاحتوائه على مادة "جلايكوسيدات أفينين" التي تعالج الضعف العصبي وتعمل كمحفز معتدل على الجهاز العصبي المركزي؛ حيث تعمل على زيادة تدفق الدم المحيطي في الجسم.
وهو من أفضل المقويات العصبية الموثقة للإقلاع عن التدخين؛ نظراً لاحتوائه على مادة "جلايكوسيدات أفينين" التي تعالج الضعف العصبي وتعمل كمحفز معتدل على الجهاز العصبي المركزي؛ حيث تعمل على زيادة تدفق الدم المحيطي في الجسم.
عشبة اللوبيليا
وهي تعمل على تقليل معدلات النيكوتين المتراكمة في أجسام الأفراد نتيجة التدخين؛ نظراً لاحتوائه على مادة اللوبين، والتي يبدأ الفرد بتناول 5 قطرات منها، ومن ثم زيادتها تدريجيًا بحيث لا تزيد على الـ20 قطرة مع مرور الوقت.
وهي تعمل على تقليل معدلات النيكوتين المتراكمة في أجسام الأفراد نتيجة التدخين؛ نظراً لاحتوائه على مادة اللوبين، والتي يبدأ الفرد بتناول 5 قطرات منها، ومن ثم زيادتها تدريجيًا بحيث لا تزيد على الـ20 قطرة مع مرور الوقت.
نبتة القديس يوحنا
وهي تساعد في علاج الاكتئاب المصاحب لفترة الإقلاع عن التدخين، وتحسين حالة المقلع النفسية والاكتئاب الذي قد يُصاحبه أثناء فترة الإقلاع عن التدخين .
وهي تساعد في علاج الاكتئاب المصاحب لفترة الإقلاع عن التدخين، وتحسين حالة المقلع النفسية والاكتئاب الذي قد يُصاحبه أثناء فترة الإقلاع عن التدخين .
عشبة فاليريان
وتعد من أفضل المهدئات العشبية المعروفة للإقلاع عن التدخين؛ حيث تعمل على زيادة النوم العميق، والحد من النعاس الصباحي وتعمل بمثابة مهدئ في الانسحاب.
وتعد من أفضل المهدئات العشبية المعروفة للإقلاع عن التدخين؛ حيث تعمل على زيادة النوم العميق، والحد من النعاس الصباحي وتعمل بمثابة مهدئ في الانسحاب.
نبات الجينسنغ
وتعمل على تقليل رغبة الأفراد في التدخين، وبالتالي إشعارهم بعدم الحاجة إليه، أيضاً تنشط الغدد الكظرية وتساهم في تحقيق توازن في معدلات هرمون الكورتيزول في الدم بعد الإقلاع عن عادة التدخين.
وتعمل على تقليل رغبة الأفراد في التدخين، وبالتالي إشعارهم بعدم الحاجة إليه، أيضاً تنشط الغدد الكظرية وتساهم في تحقيق توازن في معدلات هرمون الكورتيزول في الدم بعد الإقلاع عن عادة التدخين.
الشاي الأخضر
وهو يعمل على تقليل أعراض انسحاب النيكوتين كالتوق إليه، والاضطرابات العاطفية، والتهيج المفرط، إضافة إلى إصلاح أنسجة الجسم المتضررة من التدخين، ذلك أنه يمد النظام بالعناصر الحيوية التي تقلل من الرغبة الشديدة بالتدخين.
وهو يعمل على تقليل أعراض انسحاب النيكوتين كالتوق إليه، والاضطرابات العاطفية، والتهيج المفرط، إضافة إلى إصلاح أنسجة الجسم المتضررة من التدخين، ذلك أنه يمد النظام بالعناصر الحيوية التي تقلل من الرغبة الشديدة بالتدخين.
نبتة سانت جون
وهو عشب منشط قوي للجهاز العصبي، حيث يعمل على تعزيز الجهاز المناعي، ويقلل القلق والاكتئاب ومنشط في الجهاز التنفسي والهضمي .
تحتوي زهور هذه العشبة على مركبات حيوية تعزز المزاج.
وهو عشب منشط قوي للجهاز العصبي، حيث يعمل على تعزيز الجهاز المناعي، ويقلل القلق والاكتئاب ومنشط في الجهاز التنفسي والهضمي .
تحتوي زهور هذه العشبة على مركبات حيوية تعزز المزاج.
العرقسوس
وهو يتميز بالمذاق السكري الذي يساهم في تخفيف الرغبة في التدخين إلى جانب فعاليته في تخفيف أعراض الكحة والسعال. كما يمنح الجسم الحيوية والنشاط المكافحين للتعب والإرهاق الذين من الممكن أن يتعرض لهما الفرد خلال اليوم، وبعد القيام بأعماله اليومية.
وهو يتميز بالمذاق السكري الذي يساهم في تخفيف الرغبة في التدخين إلى جانب فعاليته في تخفيف أعراض الكحة والسعال. كما يمنح الجسم الحيوية والنشاط المكافحين للتعب والإرهاق الذين من الممكن أن يتعرض لهما الفرد خلال اليوم، وبعد القيام بأعماله اليومية.
الزنجبيل
وهو يقلل من رغبة الشخص في التدخين، ويترك إحساساً علي لسانك بسبب نكهته القوية، يجعلك لا ترغب في السيجارة.
وهو يقلل من رغبة الشخص في التدخين، ويترك إحساساً علي لسانك بسبب نكهته القوية، يجعلك لا ترغب في السيجارة.
اضف تعليق
تعليقات
إرسال تعليق